بلعوط ، أمال |
(1)
حدود سلطات الضبط الإداري في زمن الأوبئة (كورونا نموذجا) / بلعوط ، أمال
: حدود سلطات الضبط الإداري في زمن الأوبئة (كورونا نموذجا) : نص مطبوع : بلعوط ، أمال ; غبولي ، منى, : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين سطيف 02 : 2022 : 80 ورقة : 27سم لغة : عربي (ara) اللغة الأصلية : عربي (ara) : تدابير وقائية حريات فيروس كورونا سلطات الضبط الإداري مبدأ المشروعية : تناول موضوع دراستنا موضوع مهم، إلا وهو موضوع حدود سلطات الضبط الإداري في زمن الأوبئة (كورونا نموذجا)، أبزنا من خلال دراستنا الدور الأساسي لسلطات الضبط الإداري، ألا وهو العمل على الحفاظ على النظام العام والحريات العامة. ومن خلال إعلان الدول عن وجود خطر يهدد صحة وحياة الإنسان والمتمثل في وباء فيروس كورونا، سارعت سلطات الضبط الإداري إلى إقرار إجراءات وتدابير من أجل المحافظة على النظام العام الصحي مما خلف مساسا بحقوق وحريات الأفراد فتوقفت كل النشاطات والالتزامات ماعدا القطاعات التي لها علاقة بالصحة، ولم تتجه الجزائر إلى إعلان حالة الطوارئ واكتفت بالتدابير الضبطية. كما اجتهدنا في البحث عن التكييفات القانونية لوباء فيروس كورونا (كوفيد-19) فقد برز رأيين أساسين بين من يعتقد أنه قوة قاهرة، ومن يعتقد أن الفيروس ظرف طارئ، وذلك لتوقف الالتزامات وعلاقات العمل بسبب الوباء. ولأن دولة تسهر على توفير الحماية والأمن للمواطنين وتعمل على حفظ حقوقهم وحرياتهم، ومن أجل عدم تعسف الإدارة على الأفراد، وجدت رقابة على أعمال ونشاط الإدارة. حدود سلطات الضبط الإداري في زمن الأوبئة (كورونا نموذجا) [نص مطبوع ] / بلعوط ، أمال ; غبولي ، منى, . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين سطيف 02, 2022 . - 80 ورقة ; 27سم.
لغة : عربي (ara) اللغة الأصلية : عربي (ara)
: تدابير وقائية حريات فيروس كورونا سلطات الضبط الإداري مبدأ المشروعية : تناول موضوع دراستنا موضوع مهم، إلا وهو موضوع حدود سلطات الضبط الإداري في زمن الأوبئة (كورونا نموذجا)، أبزنا من خلال دراستنا الدور الأساسي لسلطات الضبط الإداري، ألا وهو العمل على الحفاظ على النظام العام والحريات العامة. ومن خلال إعلان الدول عن وجود خطر يهدد صحة وحياة الإنسان والمتمثل في وباء فيروس كورونا، سارعت سلطات الضبط الإداري إلى إقرار إجراءات وتدابير من أجل المحافظة على النظام العام الصحي مما خلف مساسا بحقوق وحريات الأفراد فتوقفت كل النشاطات والالتزامات ماعدا القطاعات التي لها علاقة بالصحة، ولم تتجه الجزائر إلى إعلان حالة الطوارئ واكتفت بالتدابير الضبطية. كما اجتهدنا في البحث عن التكييفات القانونية لوباء فيروس كورونا (كوفيد-19) فقد برز رأيين أساسين بين من يعتقد أنه قوة قاهرة، ومن يعتقد أن الفيروس ظرف طارئ، وذلك لتوقف الالتزامات وعلاقات العمل بسبب الوباء. ولأن دولة تسهر على توفير الحماية والأمن للمواطنين وتعمل على حفظ حقوقهم وحرياتهم، ومن أجل عدم تعسف الإدارة على الأفراد، وجدت رقابة على أعمال ونشاط الإدارة.
(1)
Cote Support Localisation Section م س/3128 مذكرات الرسائل و مذكرات التخرج مذكرات الماستر جاهز